يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري
966556610045
الوالدين سبب الوجود ودعاؤهما سِرَّ التوفيق وبرهما طريق الرضوان فلنبادر للإحسان إليهما لنغتنم بركة الدنيا وعظيم ثواب الآخرة .
قال رسولُ الله ﷺ "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" بادر بصدقة لك ولوالديك تغنم بها كفالة الأيتام ومرافقة الحبيب في الجنان وتبر بها والديك وتكسب رضاهم .
ساهم بـ 90 ريال وامتلك صك وقفي لك ولوالديك لكفالة الأيتام مدى الحياة ، واكسب صدقة جارية في مكة يمتد ثوابها في الدنيا والآخرة . مساهمتك في إِهداء هذا الأجر العظِيم لوالديك هو من باب برهم والاعتراف بعظيم إحسانهم ومجازاتهم ولو بالقليل
لماذا تكفل يتيم؟
لأن كفالة اليتيم هي عمل خيري يهدف إلى توفير الرعاية والدعم للأيتام الذين فقدوا والديهم
ونسعى من خلاله لتحقيق هذه الأهداف:
-تقديم الرعاية الكاملة للأيتام ، من إيواء وتعليم ورعاية صحية ودعم مادي
-مساعدتهم على النمو بشكل صحي وآمن .
- تقديم الدعم النفسي والمعنوي لهم وتعويضهم الفقد والحرمان.
من نحن؟
نحن جمعية خيرية موثوقة تعنى بشؤون الأيتام ورعايتهم ، وهدفنا الرئيسي هو توفير حياة أفضل للأيتام .
قصص النجاح هي أكبر شاهد على عملنا الخيري والإنساني الذي نقوم به
قصة سلمى:
سلمى فقدت والدها في حادث عمل، وعاشت في ظروف صعبة. بدعم جمعيتكم المباركة تغيرت حياتها بالكامل ، فقد وفرنا لها احتياجاتها الأساسية والرعاية النفسية والتعليمية. الآن سلمى طالبة مجتهدة تسعى لتحقيق أحلامها.
قصة ليلى:
ليلى فقدت والديها في حادث سير مأساوي، وعاشت في عالم من الظلام والحزن. بدعم جمعيتكم المباركة وفرنا لها مسكن ورعاية شاملة هي وأسرتها. ليلى الآن تستعيد الأمل وتسعى لمستقبل مشرق بفضل الله ثم بفضل تبرعاتكم وأياديكم البيضاء
كن شريكاً فى قصص النجاحات القادمة..
وتذكر "ما نقص مال من صدقة "
كيف أساهم في مشروع بـ 90 ريال صك وقفي لك ولوالديك ؟
سهلنا عليك خطوات التبرع ليسهل عليك اغتنام الأجر ، ما رح تعمل إلا الآتي:
_ اختار سهم المبلغ المطلوب
_ اضغط زر التبرع
_ اختار طريقة التبرع عن طريق مدى أو التحويل البنكي
_ ادخل البيانات
_ أكد عملية الدفع.
أو عن طريق التحويل على رقم حساب الآيبان لبنك الراجحي
IBAN : SA5980000482608010333307
للاستفسار:
تذكر:
مساهمتك، مهما كانت صغيرة، تُصبح شريكاً في صناعة الأمل، وتُساهم في بناء مستقبل أفضل لجيل من الأيتام. فلنتكاتف جميعاً لنضيء دروبهم، ونُساعدهم على تحقيق أحلامهم وطموحاتهم.
